قصة يحب بنت جيرانه والهموم بقتل زوجها

يحب بنت جيرانه واتهموه بقتل زوجها فهرب ويوم قرر يرجع كانت الصدمة اللي ما توقعها عبدالله المخيلد

قصةيحب بنت جيرانه واتهموه بقتل زوجها فهرب ويوم قرر يرجع كانت الصدمة اللي ما توقعها عبدالله المخيلد


أحب ابنة جيرانه لكنها تزوجت غيره فاتهموه بقتل زوجها وهرب ستين عاما عندما عاد كانت الصدمة الكبرى

قتل خطيبته وعند الإعدام تنازل أبوها ويوم زوجه بنته الثانية كانت الصدمة قوية مما حدث سلطان المجنوني

يحب بنت جيرانه الأغنياء وبعد سنوات راح يخطبها ويوم طلبها من أبوها انصدم من اللي صار الشيخ ابن قعود


شاف بنت وعجز ينساها فطلب من زوجها يتركها في بيته ويوم وافق كانت النهاية صادمة جدا عبدالله المخيلد



تركته زوجته اللي يحبها عشانه فقير وتزوجت غني لكن دارت الدنيا وصار اللي ما توقعه عبدالرحمن الدعيلج








زوج يعاني من زوجته كل ما رجعت من أهلها وفي أحد الأيام جاه اتصال من امرأة وكانت الصدمة غير المتوقعة
